أبــداع - CREATIVITY

أبــداع - CREATIVITY

Google search engine

Google Groups
Subscribe to Creativity - إبــداع
Email:
Visit this group

Apr 8, 2011

The Death Stalker Scorpion




Scorpions hunt, sting and kill their prey, and have been doing it for over 400 million years ... since long before the age of the dinosaurs. Scorpions look like little lobsters, but they carry their curved tail above their head, and it's a formidable weapon ... it carries a stinger which they use to paralyze their prey. Some scorpions, like the Death Stalker pictured at the left, can kill humans.

There are more than 1500 species of scorpion; all are arthropods in the class 'arachnida', and so are closely related to spiders, mites and ticks. All scorpions are venomous, although most are not dangerously so. Most scorpions have a life span of two to six years.

Scorpions hunt at night; their prey includes insects, spiders, and other scorpions. Larger species also prey on small lizards, snakes and mice.

When a scorpion spots a victim, it will grab it with its claws, using its venomous tail stinger only if the prey is large or resists being eaten. If a human is stung by a scorpion, the usual symptoms are swelling, numbness and convulsions, as well as difficulty in breathing. Scorpion stings are rarely fatal to adults if medical attention is received. Children and older people are much more at risk of death, however.


The Death Stalker Scorpion
Lieurus quinquestriatus

Although it's only a medium-sized scorpion, the Death Stalker is one of the most deadly scorpions on Earth. Its very potent venom helps it compensate for its smaller size and narrow, weak pincers; this scorpion’s sting injects extremely toxic venom (a neurotoxin) that can cause extreme pain, fever, convulsions, paralysis, and often coma or death in humans (by heart or respiratory failure). The Death Stalker Scorpion is found in North Africa and the Middle East. It prefers a dry climate, and makes its home in natural burrows or under stones.

The neurotoxins found in Death Stalker venom are being studied by scientists, who hope to find in them a treatment for some diseases, noteably some forms of brain cancer, and diabetes.

Apr 7, 2011

كيف تحسن طباعك؟

كيف تحسن طباعك؟

الطبع أو العادة أو الخلق فى علم النفس هى مجموعة مظاهر الشعور والسلوك المكتسبة والموروثة التى تميز فردا من آخر ؛ ونحن نسمع من بعض الناس الكثير من الأمثلة التى تدعوا إلى الاستسلام للعادات والتى قد تكون سلبية فى الكثير من الأحيان مثل المثل : «مَنْ شبّ على شيء شاب عليه» ،أو الطبع يغلب التطبع والذى يعنى صعوبة تغير عادات الإنسان وطباعه ،هذه الأقوال والأمثال وما شاكلها تريد أن تقول أن : «العادة متحكمة وراسخة» !
هل الطباع صعبة على التغيير إلى هذا الحدّ ؟
لكنّنا نقول : إنّ عملية التبديل والتغيير ممكنة رغم ما يعتريها من صعوبات .وإذا أردت أن تغيّر شيئاً فيجب أن تنظر إليه نظرة مغايرة ، لأنّ النظرة التقليدية تجعلك تقتنع بما أنت فيه فلا ترى حاجة للتغيير .. ذلك أنّ أيّة عملية تغيير أو تبديل في أيّ طبع أو عادة تحتاج إلى شعور داخلي أن هذا الطبع أو العادة ليسا صالحين ولا بدّ من تغييرهما .
دعنا ـ في البداية ـ نطرح عليك بعض الأسئلة :
ـ هل قرأت مقالة ، أو حديثاً ، أو حكمة ، أو قصّة ذات عبرة ودلالة ، فتأمّلتها جيِّداً ، وإذا بها تحدث في نفسك أثرا ، لتعيد النظر على ضوئها في أفكارك أو تصرّفاتك ؟
ـ هل سبق أن كوّنت قناعة أو فكرة معيّنة حول شيء ما ، وقد بدت لبعض الوقت ثابتة لا تتغيّر لكن وقع ما جعلك تراجع قناعتك .. كفشل في تجربة ، أو تعرّضك لصدمة فكرية ، أو تشكّلت لديك قناعة جديدة إمّا بسبب الدراسة والبحث ، أو من خلال اللقاء بأناس أثّروا في حياتك ، فلم تُكابر ولم تتعصب تعصب الجاهلين ، لأنّك رأيت الفكرة المغايرة الأخرى أسلم وأفضل ؟
ـ هل سكنتَ في منطقة ، أو بقعة من الأرض ، لفترة طويلة فألفتها وأحببتها وتعلّقت بها لأنّها كانت حقلاً لذكرياتك، ثمّ حصل ما جعلك تهاجر منها أو تستبدل بها غيرها لظروف خارجية ، وإذا بك تألف المكان الجديد ، وقد تجد فيه طيب الإقامة وحسن الجوار ؟
إنّ العادة قد تكون مادّية كالشراهة في الأكل ، وقد تكون معنوية كالكذب . وبالرغم أنّ الاعتياد والإدمان يجعل التخلّي والتخلّص من هذه العادات صعباً عليك ، لكن بإمكانك أن تسأل الكثير من الشرهين والشرهات الذين كسروا هذه العادة ، واعتدلوا في طعامهم ، ولك أن تسأل عن كيفية نجاحهم .
ـ بالإرادة !
وحتى خصلة الكذب ، أو أيّة خصلة سيِّئة أخرى ، حينما عقد المبتلون بها العزم على معالجتها والقضاء عليها ، وصدقوا في عزمهم وقرارهم ، استهجنوا تلك الخصال الذميمة ، وعملوا على استبدالها ، وعادوا انقياء منها .
أمّا مقولة «مَنْ شبّ على شيء شاب عليه» فقد أسيء فهمها ، وتركزت النظرةُ إليها في الجانب السلبيّ ، أي مَنْ اعتاد على خصلة ذميمة في شبابه فإنّها ستلازمه حتى كبره ، وتفسير المقولة تشير إلى أن إهمال العادات والطباع وتركها لتستفحل بدون علاج ، حتى لتصبح بعد حين جزءاً لا يتجزّأ من الجسد ، أي أنّ المقولة ليست قاعدة ثابتة أو قانوناً صارماً ، وإنّما هي توصيف لحالة استعباد العادة للشباب .
والتأقلمُ لطفٌ من الله ورحمة ، وبدونه يقع الإنسان ضحيّة الحزن والكآبة والقلق والخوف ومرض الحنين وإلى غير ذلك مما يصاب به الذين لم يتأقلموا ولم يجرّبوا التكيف مع المستجدات والمتغيرات وبهِ يفتح الإنسان صفحة جديدة .. يرى آفاقاً جديدة .. يتعلّم أموراً لم يسبق له أن تعلّمها ، وما كان له أن يتعلّمها لو بقي قابعاً في مكانه ، فالتكيّف يزيد من مرونته ، وصبره ، وعلمه ، فيصبح أكثر تعاطياً مع الحياة والأشياء والأشخاص والأحداث بوجوهها المختلفة .
والبعض ترك شرب الشاي أو القهوة.. وشعر أيضاً بالصداع .. لكنّه ما لبث أن قهر هذا الشعور وما لبث أن استقامت حياته بدون الشاي أو القهوة وكأنّ شيئاً لم يكن .

هذه التمارين في تربية الإرادة والخروج على السائد والمألوف دليل آخر نضيفه إلى أدلّتنا في أنّ تغيير الطباع والعادات ممكن وميسور

.نسرين الشوا

Apr 6, 2011

أحلامنا ستصبح حقيقة بجهودكم أنتم الشباب - إلى متطوعين ومتطوعات مركز القدس المجتمعي

هناك حقيقة اجتماعية تقول: "المرء توّاق إلى ما لم يَنَل". فما دمتَ قد حصلت على الشيء، فإنّ جذوة الحصول عليه تكون قد انطفأت، ولكي تستمر الحياة وتتجدّد لابدّ من البحث عن أشياء لم نحصل عليها، وهكذا فالحياة هي رحلة البحث عن (الجديد) و(الممنوع) وما قد يتصوّر البعض أنّه (مستحيل) وهو ممكن إذا ذلّلته الإرادة الصادقة والجهد العنيد.
وحينما قال الشاعر التركي (ناظم حكمت) أنّ أجمل الأيّام التي لم نعشها بعد، فإنّه كان ينظر إلى المسألة من هذه الزاوية وبهذا المنظار.

وأمّا البحث عن (الممنوع)، فليس هو البحث عن المحرّم شرعاً وقانوناً وعُرْفاً، فهو ليس ممّا يجب البحث عنه طالما أنّ الله حرّمه لعلمه بضرره، وأنّ القانون أوقفه لتقديره أنّه مُسيء، وأنّ العُرف استنكره لتجربته معه أنّه فاسد، بل هو السّعي لكسر الحواجز التي تمنع من الوصول إلى المرتبة الأعلى، وذلك هو قول الشاعر أبو العتاهية: رأيتُ النّفسَ تحقرُ ما لديها **** وتطلبُ كُلَّ ممتنعٍ عليها.

الفرح .. الحياة .. الأمل .. المستقبل . كم نكون سعداء عندما نرى شجرة نهتم بها ونراها تترعرع وتكبر إلى أن تعطينا ثمارها كم نشعر بلذة ما جنيناه من ثمارها، من ثم نهتم ونعطي هذه الأشجار أكثر، ليكون ما سوف نجنيه أحلى وأجمل.

هذا ما شعرته اليوم في مركز القدس المجتمعي ببيت حانون حيث كان هناك عدد من المتطوعين قاموا بتنظيم لاحتفال بسيط جعلني أذهل لما رأيته هناك، الدبكة الشعبية، الأغاني الاستعراضية، المسرحية الوطنية وغيرها من العروض التي جعلتني أقف عاجزاً عن وصف فرحتي بهؤلاء المتطوعين. مع العلم أن هذه الأنشطة جاءت نتاجاً لعمل ومجهود كبير قاموا به خلال فترة كبيرة مع استغلال الموارد البيئية والبشرية الموجودة والمتاحة.

ما جعلني أكتب اليوم هو الشئ الذي لا يمكن أن يصدقه أحد بأن هؤلاء المتطوعين لم يكن لهم فترة طويلة في المجال المجتمعي، وكان كل عملنا معهم هو عن طريق الصدفة من خلال إتحاد لجان العمل الصحي، حيث كانت مؤسسة التضامن الدولية وCREART  نفذت ورش عمل وتدريب له علاقة بالتفريغ النفسي والاجتماعي، من خلال العمل بالفن وتطوير المهارات الفردية، حيث قام الشباب المتطوعين أيضا بمركز العصرية الثقافي للأطفال واليافعين بتدريب هؤلاء المتطوعين بعد مغادرة فريق CREART بهدف الإستمرار وليكون هؤلاء الشباب والمتطوعين قادرين على الانطلاق في المجال المجتمعي. لهذا أحسست بأن هذا كان نتاجه هذا العمل معهم لما رأيته بإبداع في أوجههم اليوم. شعرت بالسعادة والسرور أيضا عندما رأيت كل الحضور في الحفل من أمهات وأطفال وضيوف لما راؤه في أطفالهم من مقدمين العمل والعاملين على العروض نفسها من نشاط وحيوية، مع العلم أن هؤلاء الأطفال هو نواة هذا العمل لما قدموه من جهد كبير في إنجاح الأنشطة وتقديم عروض مميزة.

برأي الشخصي أنه للمستقبل شروطاً لابدّ من تحقيقها لمَن يريد أن يدخل إلى أرجاؤه، وهي: الأمل والإرادة والعمل الشاق وبالتأكيد بعد ذلك سيكون هناك أمل مستقبل أفضل.

لا يمكنك أن تفكِّر بالمستقبل دون أن تنظر إليه بعين التفاؤل والأمل، فالترابط بين الاثنين وثيق، ذلك أنّ الإنسان بطبيعته يحاول أن يخرج من الإطار الضيِّق لحياته ليتّجه نحو الأفق الواسع الرَّحب، حتّى ولو كان ذلك بالتحليق على بساط الأماني وأجنحة الخيال.

فحتّى السجين الذي لا يملك حرِّيته، والذي ينظر فيجد الأبواب والمنافذ من حوله مغلقة، وإذا حدّق في مصيره رآه مجهولاً، أو مخيفاً مرعباً، لكنّه رغم ذلك كلّه لا يعدم نفحة الأم.

هذا ودعوتي لكم شبابنا بالاستمرار والإبداع في شتى مجالات حياتكم الشخصية والمهنية، وكونوا متأكدين بأن غداً أجمل وأفضل بجهودكم وبما تزرعونه في جيل المستقبل وهم الأطفال الذين هم آمل مستقبل مشرق نتوق لانتظاره يوم بعد يوم، لنحصل على حياة كريمة وخالية من أي شوائب. 


محمود الحواجري


Apr 1, 2011

صور ولا أجمل لطفلة أمها ابدعت في تصوير أثناء نومها

:الأطفال نعمة من الله سبحانه وتعالى، حيث تتمثل فيهم كل معاني البراءة والحب وعلى الرغم من أن نوم الطفل يُمثّل نعمة للأم لتأخذ قسطاً من الراحة، إلا أن أديلي إينيرسن تستغل نوم طفلتها ميلا لتلقتط لها صوراً استثنائية

تقوم أديلي بإلباس طفلتها ملابس طريفة كتلك التي في الصورة لتلقط لها صوراً وكأنها رائدة فضاء أو سوبر مان أو راكبة أمواج، وتقول أديلي أنها تتخيل ماذا يمكن أن تحلم طفلتها أثناء نومها، لتقوم بإعداد مسرح افتراضي من الأشياء العادية الموجودة في المنزل لتمثيل ذلك الحلم ثم تقوم بتصويره!

وهذه مجموعة طريفة من الصور التي التقطتها

الطفلة الخارقة

راكبة الأفيال

راكبة الأمواج

في السيرك:

أوقفوا هجوم الطفلة العملاقة


حورية البحر

مطر الزهور

الفراشة الصغيرة

أرنب

في أرض الحلوى

رجل الثلج

المتأملة

نجمة الروك

الطفلة الخفاش

تحبني.. لا تحبني.. تحبني.. لاتحبني..

إلى الأدغال


فكرة مبتكرة جداً وأظنها تكون ذكرى من أجمل ما يكون لتلك الطفلة وأهلها عندما تكبر
.

Photos from Japan quake tsunami something incredible


مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق
تسونامي ضرب الساحل الشمالي الشرقي لولاية مياجي اليابانية أودى بحياة ما لا يقل عن 1000 شخص



مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق





مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق








مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق




مثيرة زلزال اليابان تسونامي يصدق 
مدونة ابداع - CREARTIVITY 

Cave of Candles near Jerusalem

Caves of candles
At a distance of some kilometers from the city of Jerusalem, what you see now is a product of the work of nature .. Where the drops of water creeping from the surface of the Earth to what is beneath the work of dissolving limestone formed the white and the breathtaking view .. Over the years, long formed what looked like candles.

مغارة الشموع
على بعد بعض الكيلومترات من مدينة القدس، ما ترونه الآن هو نتاج لعمل الطبيعة .. حيث ان قطرات الماء الزاحفة من سطح الأرض الى ما تحتها عمل إذابة الصخور الجيرية البيضاء وتشكيلها بمنظر خلاب .. وبمرور السنين الطويلة كونت فيما يشبه الشموع.