انطلاق أقوى صاروخ في الساحل الغربي الأمريكي إلى الفضاء حاملاً أشياء “سرية للغاية”!!

انطلاق أقوى صاروخ في الساحل الغربي الأمريكي إلى الفضاء حاملاً أشياء “سرية للغاية”!!

ما تشاهدونه في هذه الصورة هو الصاروخ Delta IV Heavy الذي يُعد واحداً من أقوى الصواريخ التي تملكها القوات الجوية الأمريكية، والذي تم إطلاقه اليوم (في منتصف الليل بتوقيت جرينيتش) من قاعدة فاندنبيرج الجوية حاملاً “تجهيزات عسكرية سرية للغاية” يُعتقد أنها قمر تجسس ضخم!!
نألف عادةً صورة الصاروخ الذي يتكون من مُعزز صاروخي واحد rocket booster لكن هذا الصاروخ العملاق يتكون من ثلاثة مُعززات صاروخية ليعطي قوة دفع هائلة تكفي لرفع 24 طن من الأحمال إلى الفضاء.
يبلغ طول الصاروخ حوالي 71 متر واستغرق تحضير إطلاقه ثلاث سنوات بتكلفة 100 مليون دولار، ويُعتقد أنه يحمل قمر صناعي للتجسس تكلفته تفوق المليار دولار، وحسبما قال محللون لـABC فيعتقد أن قمر التجسس ذاك سيكون قادراً على تحديد أهداف قطرها لا يتعدى العشرة سنتيمترات!!

ولمزيد من المعلومات عن هذا الصاروخ (باللغة الإنجليزية): Wikipedia | Delta IV
ولمزيد من صور عملية الإطلاق: اضغط هنا
مُقارنةً بـ”سرية” أحمال هذا الصاروخ فأظن أن الحكومة الأمريكية كانت منفتحة كثيراً على تصوير الحدث!! (…)

احصل على قسط من الراحة داخل عش طائر!!

إن كنت تمتلك حديقة خلفية في منزلك وكنت تود الحصول على مكان استثنائي للراحة والاسترخاء فإليك هذه الفكرة المبتكرة:

تم تصميم هذا العش الغريب بواسطة فريد فريتي ودانييل بوزيت ليكون مكاناً خاصاً للتأمل والاسترخاء في الهواء الطلق!
يحمل هذا الابتكار اسم NESTREST وتم صناعته من ألياف خاصة سمكها 4 سم تتوفر بعدة ألوان وتشكيلات مختلفة.

فكرة مبتكرة وتطبيق بارع لجو فريد من الخصوصية، ولمزيد من المعلومات: اضغط هنا

امرأة تسقط في مياه نافورة أثناء انشغالها بالهاتف !!

من النصائح التي نسمعها كثيراً أثناء قيادة السيارة هي عدم استخدام الهاتف الجوال خاصةً لكتابة الرسائل، لكن تلك النصيحة ليست خاصة بالسائقين فقط بل حتى بمن يسيرون على أقدامهم حتى لا تكون العواقب وخيمة كما حدث مع الفتاة التي ستشاهدونها في هذا الفيديو:

فبينما كانت كاثي كروز تسير مُنشغلةً بكتابة رسالة نصية على هاتفها الجوال لم تنتبه لما حولها لتجد نفسها وسط النافورة في مركز بيركشاير التجاري!
تم تصوير هذا الفيديو بواسطة كاميرات المراقبة في المركز التجاري وحقق انتشاراً كبيراً على الإنترنت خلال الأيام الماضية، ومن تسمعون ضحكاتهم هم أفراد الأمن الذين أثار الموقف انتباههم. صحيح أن الموقف مضحك لكن لم يكن من اللائق من أفراد أمن مسؤولين التصرف بذلك الشكل، لذا وظّفت كاثي محامياً ليرفع قضية عليهم لأنها كانت يمكن أن تصاب بأذى حقيقي نتيجة ما حدث كما تقول!

لو كنت وُلِدت في بلد غير بلدك…

هل فكرت يوماً كيف سيكون الحال لو كنت فرنسياً أو ألمانياً أو كنت تعيش في بلد آخر، كيف سيكون الحال مقارنةً ببلدك؟
يقوم موقع IfItWereMyHome بإجابة هذا السؤال الطريف بطريقة مبتكرة، فكل ما عليك فعله هو اختيار البلد الذي تود مقارنته ببلدك ليظهر لك نتيجةً كتلك:

يقوم الموقع بإظهار حجم الدولتين مقارنةً ببعضهما البعض على خرائط جوجل، ثم يقارن بينهما بناءاً على الإحصائيات الرسمية بتلك الطريقة الطريفة.
لو كنت أنا استرالياً مثلاً ستتضاعف فرص حصولي على عمل وسيكون لدي 6 أضعاف المال الذي أملكه، وسأنفق 10 أضعاف التكاليف على الرعاية الصحية وسأستهلك 8 أضعاف الكهرباء، وسأعيش 9 أعوام أطول (المقصود متوسط عمر السكان)!
الفكرة طريفة وإن كان الإنسان لا يقيم وطنه بتلك الطريقة بالطبع، لكن الجميل في الموقع هو أنه يزودك بمصدر كل رقم ومزيد من المعلومات عنه.
إن أردت تجربته بنفسك: www.ifitweremyhome.com
وإن وجدت نتائج طريفة أثناء تجربتك أرجو أن تشاركنا إياها…

صورة بآلاف الكلمات!

يُمكن أن تُقيد اليد بالسلاسل الحديدية أو يُسجن الجسم وراء القضبان الفولاذية، لكن يبقى الإنسان حُراً بفكره وروحه!
ملاحظة: تعود الصورة لعام 2003 من مظاهرة أمام البيت الأبيض اعتراضاً على حرب العراق.

عاصفة بحجم نصف كوكب الأرض!!..

ليست على الأرض بالطبع لكن هذه الصورة المدهشة لعاصفة على كوكب زحل في 24 ديسمبر الماضي.
تم التقاط الصورة على بعد 1.8 مليون كيلومتر بواسطة مركبة الفضاء كاسيني، وسبب اللون الأبيض ذاك هو أن العاصفة تتكون من كريستالات الأمونيا المتجمدة بسبب ارتفاع غاز الأمونيا لطبقات الجو العليا على الكوكب!
تخيلوا أن تلك البقعة التي تشبه بقعة الحليب في كوب القهوة حجمها يساوي نصف حجم كوكب الأرض بأسره!!
(المصدر)

لفأرة الكومبيوتر استخدامات أخرى!!

هل تذكرون تلك الفأرة القديمة التي كانت تتحرك بكُرَة بدل الليزر؟
إن كانت لديك تلك الفأرة فلا ترمِها لأنها يمكن أن تتحول لرجل آلي!!:

استخدام طريف جداً لقطع الكومبيوتر القديمة، ذكرني بموضوعنا السابق: ماذا تفعل بجهاز الكومبيوتر القديم؟

2.5 مليون طفل في مصر لا يمرون بمرحلة الطفولة!!

إعلان مُعبر جداً لأحد المؤسسات التي تُعنى برعاية الطفولة عن عمالة الأطفال في مصر:

هناك 2.7 مليون طفل في مصر لا يمرون بمرحلة الطفولة!!

حقيقة مؤسفة جداً تُشكل نقطة سوداء في مستقبل أي مشروع نهضة!

صحيح أنها حيوانات.. لكنها قد تكون أرحم من بعض البشر!

من بديع صنع الخالق -سبحانه وتعالى- أن جعل الرحمة في سائر كائناته حتى الحيوانات التي لا تعقل!

ابقي عينيك دائماً على حقيبتك!

إن كنت ممن لا يعيرون اهتماماً لأغراضهم في المطاعم أو المقاهي أو الأماكن العامة شاهد هذا الفيديو:

أخرج اللص جهاز Apple MacBook Pro من تلك الحقيبة وفَرّ به دون أي أثر!
العجيب أن اللص فعل ذلك في مطعم مُكتظ عن آخره بالزبائن دون أن يلحظ أي شخص فعلته تلك!!

هل شاهدتم النيص من قبل؟

النيص هو حيوان بري يشبه القنفذ بأشواكه الكثيفة وله رأس كرأس القندس، وعلى الرغم من أنك لو شاهدت شكله ستنفر منه بالتأكيد لكن شاهدوا هذا الفيديو لنيص يظن نفسه جرو:

يبدو ودوداً وإن كنت تحتاج لقفاز عند التعامل معه!
ولمزيد من المعلومات عن النيص (باللغة الإنجليزية): Porcupine

وأنا أيضاً لدي ماك!

بسيطة.. لو توقف الأمر على التفاحة!!

لأن الصورة والصوت لا يكفيان.. إضافة الروائح أيضاً للألعاب الإلكترونية!!

على الرغم من درجة الواقعية الكبيرة التي أصبحت تتميز بها ألعاب اليوم لكن هذه الواقعية الكبيرة في الصوت والصورة لم تكن كافية للبعض، ففكروا بإضافة الرائحة إليها:

يتم إيصال الجهاز الذي تشاهدونه في الصورة بالكومبيوتر كالفأرة ولوحة المفاتيح، ويستجيب الجهاز لما تشاهده على اللعبة فإن كنت تسير في حديقة مثلاً ستشم رائحة الزهور وإن كنت في البحر ستشم رائحة البحر وهكذا!!
تم تطوير الجهاز بواسطة شركة Scent Sciences ويحتوي في نسخته الحالية على 20 رائحة مُجهزة سلفاً، ويتم ملؤها بعلب رائحة تشبه تلك الموجودة في الطابعات!!
ويقول مهندسو الشركة أنه يتم تطوير الجهاز ليستطيع مطور الألعاب صناعة الروائح التي يريدون من خلال الجهاز!!
ولمزيد من المعلومات عن هذا الجهاز الغريب يمكنكم زيارة موقع الشركة: اضغط هنا

طفل يطور برنامج آيفون تم تحميله 2 مليون مرة!!

قام الطفل روبيرت ناي بتطوير لعبة اسمها Bubble Ball على جهاز الآيفون لتحقق نجاحاً مذهلاً لدرجة أنه تم تحميلها حتى الآن 2 مليون مرة!!
المدهش أن روبيرت يبلغ من العمر 14 عاماً فقط ويقول أنه تشجع لتعلم البرمجة بواسطة أحد أصدقائه حين لاحظ حبه الكبير لجهاز iPod Touch. وحينها بدأ في تعلم لغة البرمجة Objective-C التي تستخدم في صناعة برامج أنظمة آبل، لكنه وجد صعوبة في تعلمها فجرب برنامج GameSalad لكنه لم يعجبه أيضاً، حتى استقر على مجموعة أدوات Corona التي صنع بها لعبته.
الجميل أن روبيرت لم يكتفي بعمل تلك اللعبة في سنه الصغير ذاك بل قام بنشرها باسم شركته Nay Games!!
(المصدر)
ونصل كما المعتاد لفقرة خلفية الأسبوع:

على قمة جبال الألب: